أنطاليا: تعددت المقاييس فبأي منها نقيس
باحث من المملكة العربية السعودية وأستاذ محاضر في جامعات لندن وتكساس كتب يقول:مقاييس الجمال نسبية وهي متعددة. منها ما هو موضوعي ومنها ما هو شخصي مرتبط بالأحاسيس والمشاعر. وعند كل من هؤلاء احتلت أنطاليا مكانة في أعلى سلم الجمال والجاذبية بما نالته من رغبة بالاستقرار المريح والاستثمار العقاري المجدي. فما السر؟#أنطاليا_مدينة_الجمال_والمتعة. #جبالها لوحات فنية مزركشة بشتى الألوان مع إطلالات تروق لذائقة كل إنسان.#شواطئها خلابة بأمواجها وأمراجها الخضراء صيف شتاء.#بنيانها يريح النظر، فلا تتزاحم ولا تتطاول فتغلق آفاق الرؤية، وتحجب نسائم الجبال المنعشة، وهواء البحر الندي.#أسواقها القديمة قبلة من أحب الأصالة والعراقة. #ومولاتها الحديثة مدن كونية بتنوع معروضاتها، ورقي مستويات بضائعها، وانخفاض أسعارها.#هي قبلة سياحة الأتراك، وأول خيارات العرب والأجانب من كل حدب وصوب.#الاستثمار_العقاري_فيها_كان_سبباً في إثراء من دخل سوقها باستثمار بسيط.#شراكة_مثالية بين شركات الإنشاءات والشركات العقارية وفرت للراغب بالاستثمار من أجل التجارة أو التأجير فرصاً لا يبلغها لو تعامل مع المالك مباشرة.#مطارها الدولي مهيأ لاستقبال مائة ألف مسافر باليوم بكل سلاسة و يسر.بواباتها مفتوحة وأكف أهلها مرفوعة ترحب بالوافدين إليها واعدة بحياة فيها ألفة وطمأنينة.لقد اشتريت شقة في لندن وأخرى في نيويورك...لكني أراني راغباً بالاستقرار في أنطاليا، #وبين_نسائمها_العليلية_سأكتب_مذكرات_حياتي.